بقلم / محمد رمضان
مما لاشك فيه مطلقاً أن مناقشة مستقبل الرشايدة فى أرتريا
لم يكن بالنقطة الجوهرية للذين ينظرون للأمور من زوايةٍ واحدة لكن مثل هذا الطرح يُعتبر
أداةً من أدوات الردع وإنذاراً لما ستؤول إليه حال القبيلة من تضييقٍ وإستهجان
وطرد...
ليس فى
أرتريا وحدها فقط، لكن قد تُواجهه أيضاً فى شرق السودان إذالم تكف عن ممارساتها!