السبت، 29 يونيو 2013

ورقة بعنوان: توحيد رؤى المقاومة الأرتريه

ورقة بعنوان:

 توحيد رؤى المقاومة الأرتريه

مدخل:
إن محاولة توحيد رؤى المعارضة الأرترية جهدُ يتوجب الإشادة به ودعمه ومؤازرته بالإسهام الفكرى والرؤى المستنيرة المبنية على منطلقاتٍ وطنية متجردة تتعز بها مسيرة التغيير والبناء الوطنى لدولة مدنية حديثة تستند على المؤسسات وأن القوى الوطنية المختلفة يجب أن تضع فى حساباتها الإرتكاز على تصحيح المفاهيم

الاثنين، 17 يونيو 2013

نظام الخرطوم يعتقل إرادة الشعب الأرترى

بقلم / محمد رمضان
إن من الطبيعى أن ينتظر كل من يحمل مبدأ التغيير للتضييق، والإعتقال، والتعذيب،والشهادة، فيوطن نفسه على الثبات والصمود فى مسيرةٍ محفوفةُ بالمخاطر ! ولهذا فطريق الجهاد والنضال مُحاطُ بالمكاره فلا يسلكه الجبناء والضعفاء وهى سنة الحياة فى التصنيف فلم يُسجل التاريخ أن جباناً تقدم الصفوف! وأن شُجاعاً إنزوى!
هذا ففى تاريخ8/6/2013 أعتقلت الحكومة السودانية ثمانية من قيادة حركة الإصلاح الإسلامى الإرترى من داخل مدينة كسلا، وأى كانت أسباب الإعتقال فطريقة الإعتقال التعسفية التى تمت بها

الأحد، 16 يونيو 2013

التظاهرات تعزيزُ لمسيرة النضال ووسيلة ُمتقدمة لتعرية النظام (2-2)

بقلم / محمد رمضان
إنتظمت العالم ثورة من التظاهرات إحتفالاً بيوم 24/5/2013 عمت معظم أنحاء العالم مُنددةً ومُستنكرةً ما وصلت إليه البلاد من التردى التنموى
، والمؤسساتى، والإنسانى، صاحبتها فعاليات عدة حوت مهرجانات وندوات ونقاشات ومحاضرات
وإلقاء شعرى وتسليم مذكرات لحكومات عدة دول، فضلاً عن التظاهر أمام سفاراة النظام الإرترى السالب للإرادة والحرية، والعدالة، وذلك  بمشاركة مختلف الكيانات السياسية ،ومنظمات المجتمع المدنى، والحراك الشبابى ، والمرأة،،وقد لعب الشباب والمرأة دوراً مشهوداً فيها بالحضور ،والإتصال ،والتعبئة ، ويُعتبر هذا تحولاً نوعياً وُصف بالتطور فى الوسائل النضالية فى مسيرة القوى الوطنية المناهضة للنظام والتى تصطف إلى جانب الحقوق المشروعة لشعبنا فى قضاياه العادلة، مما يستوجب الإشادة على الجهود التى بُذلت! ودعمها وتعزيزها من الجميع ،لأن التظاهر رسالة تحمل فى طياتها كثير أمل فى التوحد والتعاون من أجل بناء وطنٍ واحدٍ ، تكون فيه المواطنة

الأحد، 2 يونيو 2013

التظاهرات تعزيزُ لمسيرة النضال ووسيلة ُمتقدمة لتعرية النظام (1-2)

بقلم / محمد رمضان 
إنتظمت العالم هذه الأيام ثورة من التظاهرات عمت معظم أنحاء العالم مُنددةً ومُستنكرةً ما وصلت إليه البلاد من التردى
التنموى، والمؤسساتى، والإنسانى، صاحبتها فعاليات عدة حوت مهرجانات وندوات ونقاشات ومحاضرات وإلقاء شعرى وتسليم مذكرات لحكومات عدة دول، فضلاً عن التظاهر أمام سفاراة النظام الإرترى السالب للإرادة ،والحرية، والعدالة، وذلك  بمشاركة مختلف الكيانات السياسية ،ومنظمات المجتمع المدنى، والحراك الشبابى ، والمرأة،،وقد لعب الشباب والمرأة دوراً مشهوداً فيها بالحضور ،والإتصال ،والتعبئة ، ويُعتبر هذا تحولاً نوعياً وُصف بالتطور فى الوسائل النضالية فى مسيرة القوى الوطنية المناهضة للنظام والتى تصطف إلى جانب الحقوق المشروعة لشعبنا فى قضاياه العادلة، مما يستوجب الإشادة على الجهود التى