بقلم/ محمدامان ابراهيم انجابا
مدخل :
قبل الإبحار فى المشهد السياسى الإريترى نود هنا إثبات حقنا فى حرية الرأى كبقية الإرتريين ونستهدف من ذلك الرأى العام ، ومن يشاطرنا من أبناء الوطن الحادبين على سلامته ووحدته بعد زوال الدكتاتور القمعى ، بعيداً عن الإنزلاق فى الحروب الأهلية . ولانخفى غلقنا العميق للأحداث المتسارعة فى معسكر المعارضة ومايحاك فى المطابخ الدولية. نتمنى سعة الصدر من أجل إرساء دعائم حرية الرأى فى القضايا المصيرية..