من يسترد الكرامة
الإنسانية المهدُورة ؟
بقلم الكاتب / محمد رمضان
إن الكرامة
الإنسانية وإهدارها أمرُ مخالف للفطرة الإنسانية السليمة وحين يتجاوز الجُرم من
التجنى إلى إهدار الكرامة الإنسانية بُناءاً على العرق أو الجنس أو اللون أوالضُعف
والقوة هنا يتعاظم تأثيره فى النفس البشرية التى يُحركها الضميرالإنسانى دون النظر لخلفية
المظلوم وتتحرك في دواخل أصحاب الضمير الحى رفض الظلم والجُرم وإهدار الكرامة
وهنا تتجلى عظمة التلاقى الإنسانى .!