بقلم الكاتب / محمد رمضان
إن العامل الثقافى يحتل المرتبة الأهم للحفاظ على هوية الشعوب وصيرورتها وبقائها بل يُعتبر عاكسُ لحضارتها وتراثها وعاداتها وهو عامل مهم فى حفاظ المجتمع على تاريخه وجذوره وفوق كل هذا فهو عامل ربط بين المكون الإجتماعى لمجموعةٍ مُعينة وعامل توليف بين التكوينات ذات الأصول المختلفة والثقافات المتنوعة وأن الأوطان لاتعنى السكن والإقامة والعيش بل هى مجموع ماذُكر أعلاه ، وبالتالى فالثقافة والتراث يجب أن يُوضعا فى مرتبة الإهتمامات الإجتماعية المُلحة على مستوى الفرد والجماعة وعلى الدولة مراعاة التنوع وحمايته ورعايته ودعمه وذلك بأن تلعب مؤسسات كوزارة الثقافة والإعلام وغيرها دوراً هاماً فى ذلك وتُخصص الدولة ميزانيات للإرتقاء بالفن والتراث وفى ذلك تعتمد المساواة لا التمييز بين مختلف الثقافات .
إن العامل الثقافى يحتل المرتبة الأهم للحفاظ على هوية الشعوب وصيرورتها وبقائها بل يُعتبر عاكسُ لحضارتها وتراثها وعاداتها وهو عامل مهم فى حفاظ المجتمع على تاريخه وجذوره وفوق كل هذا فهو عامل ربط بين المكون الإجتماعى لمجموعةٍ مُعينة وعامل توليف بين التكوينات ذات الأصول المختلفة والثقافات المتنوعة وأن الأوطان لاتعنى السكن والإقامة والعيش بل هى مجموع ماذُكر أعلاه ، وبالتالى فالثقافة والتراث يجب أن يُوضعا فى مرتبة الإهتمامات الإجتماعية المُلحة على مستوى الفرد والجماعة وعلى الدولة مراعاة التنوع وحمايته ورعايته ودعمه وذلك بأن تلعب مؤسسات كوزارة الثقافة والإعلام وغيرها دوراً هاماً فى ذلك وتُخصص الدولة ميزانيات للإرتقاء بالفن والتراث وفى ذلك تعتمد المساواة لا التمييز بين مختلف الثقافات .