بقلم الكاتب / محمد رمضان
إن
الأنظمة الحاكمة وإن أختلفت فى طريقة إدارتها للدولة وتفاوتت درجة إعمال العدالة
والمساواة بين مواطنيها، وتعاملت بحكمة مع محيطها فى إطاراٍ من المصلحة النسبية
لشعبها ووطنها،وحافظت على السيادة الوطنية نسيجاً إجتماعياً وحدوداً جغرافيةً ، تكون
بهذا أقرب لتمثيلها لشرعية الدولة والوطن بغض النظر عن مستوى العدالة فى الدولة