بقلم : محمد رمضان
كثيراً ما يكون المرء قادراً على سبك الكلمات وترتيبها حينما يُسطر بقلمه
لحالة عامة قضية سياسية كانت أوإجتماعية لكن حينما تكون الحالة موضع
الكتابة تخُص الكاتب نفسه تتلعثم العبارات وتتناثر الأحرف فيصعب لمُها لوصف
الحالة الإنسانية المُعايشة! والسبب هوأن الفرد منا يعيش حالته بنفسه
ويكتوى بنار الحُزن فى أعماق نفسه باكياً من الداخل فيكون عاجزاً عن
التعبير..