بقلم / محمد امان ابراهيم انجابا
كنت أتمنى ان لا يكون الدافع للكتابة والمساهمة فى القضايا العامة هكذا ولكن تأتى الرياح بما لاتشتهى السفن .. وفى مقابل ما أكتب لا إنتظر الثناء والشكر من أحد بل انه واجب أقوم به نحو وطنى وبنى وطنى ...
لقد إقتحمتُ عالم الكتابه ليس من باب الكفاءة والإحتراف والمقدرة .. بل من باب سد النقص وإظهار الحقيقه المخفيه ورد الظلم ودفع عجلة التغيير من أجل خلق بيئه سياسيه تتعايش فيها التيارات الفكريه ويكون هناك جو سياسي صحى حتى يتحقق الحلم الذى يراود شعبنا لعشرون عام ..
وفى هذه المشاركة سوف أسرد بعض المواقف التى واجهتنى فى طريق الحقيقه عبر جميع المنابر والنوافذ الإعلام الارتريه ..وايضا عبر البالتوك الذى كنت ابحث عن من يقاسمنى الهموم . لقد كانت محطات قاسيه وقد تجاوزتها برغم من ألمها ومرارتها ويهون كل شيء فى سبيل الوطن .. وعلى سبيل المثال :
لقد نُشر مقال فى مجلة النهضة بعنوان : مهلاً آل انجابا ... ردا على مقال لى ولأخى .. فتم شخصنة الموضوع وثم النيل من المجتمع الذى أنتمى اليه بصورة مسيئة وإكتفيتُ بعدم الرد حتى لا اسقط فى متاهات انا فى غنى عنها ..