أرتريا وطن يقفُ على شفير الهاوية (2 _2).
بقلم الكاتب / محمد رمضان
لاشك أن الأخطار تُنجب التعاون وتُنبت الإلفة والتوادد فيلتئم
شمل من جمعتهم تلك الظروف رغم تباين أفكارهم
وإختلاف أصولهم ومللهم لتجاوز تلك
المخاطر، ونحن كشعبٍ إرترى صارت المخاطر تُداهمنا من كل إتجاهٍ ونوع!
مع غمط الحُريات وضبابية المُستقبل لشعبنا والوطن! كل ذلك
يستدعى النفيروإستحضارالهمة للتوافق ولفظ كل مادون ذلك من حُظوة النفس وشهوة
السلطة لإنقاذ الوطن وشعبه من وهدة التردى، لكن وبدلاً من كل ذلك صار شعارالمنطقة لدينا
مُقدم على الوطن! والقبيلة على الشعب! والشعور